سيف بن ذي يزن، ولكن جعله «إرما» ، إما لأن الارم هو العلم ممدحه بذلك، وإما شبهه بعاد إرم في عظم الخلقة. [ (٢) ] كذا في (خ) ، (ابن هشام) ، وفي (أبي نعيم) : «في اليمن» . [ (٣) ] في (ابن هشام) : «من قبل العلي» . [ (٤) ] كذا في (خ) ، و (ابن هشام) وفي (أبي نعيم) : «لؤيّ بن غالب» . [ (٥) ] ما بين الحاصرتين في (خ) فقط. [ (٦) ] سمي «شقّ» لأنه كان شق إنسان، له يد واحدة، ورجل واحدة، وعين واحدة. وولد سطيح وشق في اليوم الّذي ماتت فيه «طريفة الكاهنة» ، امرأة عمرو بن عامر، وهي بنت الخير الحميرية، ودعت بسطيح قبل أن تموت، فأتيت به، فتفلت في فيه، وأخبرت أنه سيخلفها في علمها وكهانتها، ودعت بشق، ففعلت به مثل ما فعلت بسطيح، ثم ماتت، وقبرها بالجحفة.