القرآن"، له (٦٤)، وأبو عوانة ٢/ ٤٥٦ (٣٨١٤)، واللالكائي في "الاعتقاد" (٥٦٨)، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٥/ ٤٥٣ وفي ط. الغرب ٣/ ٤٧٧، والبغوي (١٢٢٢) من طريق شعبة.
وأخرجه: أحمد ١/ ٤٢٩ من طريق سفيان الثوري وشعبة (مقرونين).
وأخرجه: البخاري ٦/ ٢٣٨ (٥٠٣٢)، ومسلم ٢/ ١٩١ (٧٩٠)(٢٢٨)، والنسائي في "فضائل القرآن" (٦٥)، وأبو يعلى (٥١٣٦)، والبيهقي ٢/ ٣٩٥ وفي "شعب الإيمان"، له (١٩٦٤) ط. العلمية و (١٨١٢) ط. الرشد، واللالكائي في "الاعتقاد" (٥٦٩) من طريق جرير بن عبد الحميد.
وأخرجه: الفريابي في "فضائل القرآن" (١٦٠) من طريق سفيان بن عيينة وأبي الأحوص سلام بن سليم (مقرونين).
وأخرجه: أبو عبيد في " فضائل القرآن ": ١٠٤ (٦ - ٢٨) من طريق عمر بن عبد الرحمان أبي حفص الأبار.
خمستهم:(الثوري، وشعبة، وجرير، وأبو الأحوص، وأبو حفص الأبار) عن منصور بهذا الإسناد مرفوعًا، وبعض الروايات مقتصرة على أحد شطري الحديث.
وانظر: " تحفة الأشراف " ٦/ ٣١٠ (٩٢٩٥).
خالفهم ابن عيينة فأوقف شطرًا من الحديث ورفع الشطر الآخر.
فأخرجه: الحميدي (٩١)، وسعيد بن منصور (١٦)(التفسير)، وابن أبي شيبة (٣٠٤٩٤)، وابن عبد البر في "التمهيد" ٥/ ٢٨٥ من طريق سفيان بن عيينة، عن منصور، عن أبي وائل، قال: سمعت عبد الله بن مسعود ﵁ يقول: تَعاهدوا هذا القرآنَ فهو أشد تَفصِّيًا منْ صدور الرجال من النعم في عُقُله، قال: قال رسول الله ﷺ: "بئسما لأحدهم أنْ يقولَ: نَسيتُ آيةَ كَيْتَ وكَيْتَ، بل هو نُسِّيَ (١) ".
(١) وقد عدّه الخطّابي من أغلاط المُحدثين، وذكر أنْ يقال بتشديد السين المهملة. انظر: " إصلاح غلط المحدّثين ": ٦٣ ط. الرديني.