فأخرجه: عبد الرزاق (٣٩٧) عن إسرائيل، عن سماك، بالإسناد الأول بلفظ:«إنَّ الماءَ لا ينجسُهُ شيءٌ».
وأخرجه: الطبري في " تهذيب الآثار "(مسند ابن عباس): ٦٩٥ الخبر (١٠٣٣) من طريق إسرائيل، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: قالت: يعني: ميمونة زوج النبيِّ ﷺ: أجنبتُ أنا ورسولُ الله ﷺ فاغتسلتُ منْ جفنة ففضَلَتْ فيها فضلة فجاءَ رسولُ اللهِ ﷺ يغتسلُ منها، فقلتُ: إني قد اغتسلتُ منها، فقال:«ليسَ عليه جنابةٌ» فجعله منْ حديث ميمونة ﵂ وبلفظ مغاير.
ورواه عنه - أي عن سماك - شريك بن عبد الله واختلف في لفظه وإسناده أيضاً.
فأخرجه: أحمد ١/ ٣٣٧ من طريق شريك، عن سماك، بالإسناد الأول من حديث ابن عباس، بلفظ:«إنَّ الماءَ ليستْ عليه جنابةٌ» أو قال: «إنَّ الماءَ لا ينجسُ» هكذا بصيغة الشك.
وأخرجه: أبو عبيد في " الطهور "(١٤٩) و (١٥٠)، وابن الجعد (٢٤٢٤) ط. الفلاح و (٢٣٣) ط. العلمية، والطبري في " تهذيب الآثار "(مسند ابن عباس): ٦٩٦ الخبر (١٠٣٥)، والطبراني في " الكبير " ٢٣ / (١٠٣٠)، والدارقطني ١/ ٥١ ط. العلمية و (١٣٧) ط. الرسالة، والبغوي (٢٥٩) من طريق شريك، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن ميمونة، به بلفظ:«إنَّ الماءَ ليسَ عليه جنابةٌ».
وأخرجه: أحمد ٦/ ٣٣٠، والطبري في " تهذيب الآثار "(مسند ابن عباس): ٦٩٥ - ٦٩٦ الخبر (١٠٣٢) و (١٠٣٤)، والطبراني في " الكبير " ٢٤/ (٣٤)، والدارقطني ١/ ٥٢ ط. العلمية و (١٤١) ط. الرسالة من طريق شريك، عن سماك بالإسناد السابق نفسه من حديث ميمونة بلفظ:«إنَّ الماءَ لا ينجسُهُ شيء»(١).
وأخرجه: إسحاق بن راهويه (١٠) من طريق شريك، عن سماك، عن
(١) لفظ أحمد: «إنَّ الماء ليس عليه جنابة» أو: «لا ينجسه شيءٌ».