للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

أحدها في العقود: (إِنّما جَزاوا الَّذَينَ يُحارِبونَ اللَهَ وَرَسولَهُ) .

وفيها: (وَذَلِكَ جَزاؤا الظَالِمين) .

وفي الشورى: (وَجَزاؤا سَيئَةٍ سيئَةٌ مِثلُها) .

وفي الحشر: (وَذَلِكَ جَزاؤا الظَالِمين) .

وفي الزمر: (ذَلِكَ جَزاؤا المُحسِنين) .

وفي طه: (وَذَلِكَ جَزاؤا مَن تَزَكى) على اختلاف في هذا فهذه الحروف عضدت همزتها لظهورها وظهور مصالحها في الوجود لكن بالنسبة إلى تلك الأعمال التي هي " جزاء " عليها وهي جوامع الأصناف من يجازي في الدنيا والآخرة ولذلك زيدت الألف بعد الواو في آخر الكلمة.

وكذلك شركاؤا: حرفان أحدهما في الأنعام (الَّذَينَ زَعَمتُم أنهُم فيكُم

<<  <   >  >>