(١) التكميل والإتمام: ٤ ب، ٥ أ. (٢) أخرج هذا القول الطبري في تفسيره: ٢/ ١٤٣ عن ابن جريج، وأخرج ابن حاتم في تفسيره، تفسير سورة الأعراف: ٢/ ٥٥١: عن عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه قال: نحن أعلم الناس من أين تسمت اليهود باليهودية بكلمة موسى عليه السلام: إِنّا هُدْنا إِلَيْكَ ولم تسمت النصارى بالنصرانية، من كلمة عيسى عليه السلام كُونُوا أَنْصارَ اللهِ. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ١/ ١٨٢، وزاد نسبته لأبي الشيخ عن ابن مسعود رضي الله عنه. وانظر المهذب للسيوطي: ١٥٣. (٣) سورة الأعراف: آية ١٥٦. (٤) لم أعثر على قائله. قال ابن دريد في الجمهرة: ٢/ ٣٠٦: «وإما أن يكونوا سمّوا بالمصدر من هاد يهود هودا ... وهو من هذا إن شاء الله». (٥) راجع التعليق على قوله تعالى: إِنّا هُدْنا إِلَيْكَ الذي تقدم قبل قليل. (٦) سورة آل عمران: آية: ٥٢. (٧) قاله سيبويه في الكتاب: ٣/ ٢٥٥، وانظر تفسير الطبريّ: ٢/ ١٤٣، والمحرر الوجيز: ١/ ٣٢٧، وتفسير القرطبي: ١/ ٤٣٣.