في البيان ٢: ١٣٧: «(كل) مرفوع لأنه مبتدأ، (وآتى) خبره ووحده حملا على لفظ (كل) لأن فيه إفرادًا لفظيًا وجمعا معنويا فتقول كل القوم ضربته بالإفراد حملا على اللفظ وكل القوم ضربتهم بالجمع حملا على المعنى». الجمل ٣: ٨٠.
وأرى أن يكون من مراعاة لفظ (كل) قوله تعالى:
١ - ويؤت كل ذي فضل فضله ... [١١: ٣].
إن عاد الضمير إلى (كل) الجمل ٢: ٣٧٤.
٢ - وكل شيء فصلناه تفصيلا ... [١٧: ١٢].
٣ - وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا [١٧: ١٣].
٤ - قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه [٢٠: ٥٠].
٥ - إذن لذهل كل إله بما خلق ... [٢٣: ٩١].
٦ - لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم [٢٤: ١١].
٧ - وخلق كل شيء فقدره تقديرا ... [٢٥: ٢].
٨ - كل شيء هالك إلا وجهه ... [٢٨: ٨٨].
٩ - الذي أحسن كل شيء خلقه ... [٣٢: ٧].
١٠ - وكل شيء أحصيناه في إمام مبين [٣٦: ١٢].
١١ - كل امرئ بما كسب رهين ... [٥٢: ٢١].
١٢ - وكل أمر مستقر ... [٥٤: ٣].
١٣ - كل شرب محتضر ... [٥٤: ٣].
١٤ - إنا كل شيء خلقناه بقدر ... [٥٤: ٤٩].
١٥ - وكل صغير وكبير مستطر ... [٥٤: ٥٣].
١٦ - كل من عليها فان ... [٥٥: ٢٦].
١٧ - وكل شيء أحصيناه كتابا ... [٧٨: ٢٩].
١٨ - لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه [٨٠: ٣٧].