٥ - {وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للتقال}[٣: ١٢١].
في البحر ٣: ٤٥: «العامل في (إذ) اذكر. وقيل: هو معطوف على قوله: {قد كان لكم آية في فئتين} ٣: ١٣ أي وآية إذ غدوة، وهذا في غاية البعد، ولولا أنه مسطور في الكتب ما ذكرته».
٦ - {وإذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين}[١٤: ٧]
في البحر ٥: ٤٠٧: «احتمل (إذ) أن يكون منصوبًا باذكروا، وأن يكون معطوفًا على (إذ أنجاكم)».
٧ - {وإذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين}[٢٦: ١٠]
في البحر ٧: ٦ - ٧: «العامل في (إذ) قال الحوفي وابن عطية: يجوز أن يكون مسطورًا. وقيل: العامل اذكر حين أخذنا».
٩ - {وإذ يتحاجون في النار}[٤٠: ٤٧].
في البحر ٧: ٤٦٩: «العامل في (إذ) فعل مضمر تقديره: اذكروا، وقال الطبري:(إذ) هذه عطف على قوله {إذ القلوب لدى الحناجر} وهذا بعيد».
١٠ - {ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين * إذ قال له ربه أسلم}[٢: ١٣٠ - ١٣١].
قال في البحر ١: ١٩٥ بعد أن ذكر أقوالاً كثيرة في عامل (إذ): «وقيل: محذوف تقديره: اذكر».
وكذلك فعل في قوله تعالى:
١١ - {إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا}[٢: ١٦٦]. [البحر ٤: ٤٧٣].