٢ - ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب ... [١٦: ١١٦].
في الكشاف ٢: ٣٤٧: «من التعليل الذي لا يتضمن معنى الغرض».
وفي البحر ٥: ٥٤٥: «وهي التي تسمى لام العاقبة ولام الصيورة: قيل: ذلك الافتراء ما كان غرضًا لهم. والظاهر أنها لام التعليل وأنهم قصدوا الافتراء. كما قالوا {وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها}».