للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

في معاني القرآن ١: ٣٢٢: «{ما جعل الله من بحيرة} هذا أنتم جعلتموه كذلك.

قال تعالى: {ولكن الذين كفروا ...}».

٤ - فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم

٥ - وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى [٨: ١٧].

في البحر ٤: ٤٧٧: «ومجيء (لكن) هنا أحسن مجيء لكونها بين نفي وإثبات فالمثبت لله هو المنفي عنهم».

٦ - إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون [١٠: ٤٤].

انظر معاني القرآن ١: ٤٦٤ - ٤٦٦.

٧ - فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون [٦: ٣٣].

٨ - وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد [٢٢: ٢].

في البحر ٦: ٣٥٠ - ٣٥١: «وجاء هذا الاستدراك بالإخبار عن عذاب الله أنه شديد لما تقدم ما هو بالنسبة إلى العذاب كالحالة اللينة الهينة وهو الذهول والوضع ورؤية الناس أشباه السكارى وكأنه قيل: وهذه أحوال هينة ولكن عذاب الله شديد وليس بهين ولا لين لأن (لكن) لا بد أن تقع بين متنافيين بوجه ما».

٩ - ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا ولكن الله يزكي من يشاء ... [٢٤: ٢١].

١٠ - إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء [٢٨: ٥٦].

١١ - وعد الله لا يخلف الله وعده ولكن أكثر الناس لا يعلمون [٣٠: ٦].

١٢ - يا قوم ليس بي ضلالة ولكني رسول من رب العالمين [٧: ٦١].

في البحر ٤: ٣٢١: «لما نفي عنه التباس ضلالة ما به دل على أنه على الصراط المستقيم فصح أن يستدرك كما تقول: ما زيد بضال، ولكنه مهتد فلكن واقعة بين نقيضين، لأن الإنسان لا يخلو من أحد الشيئين: الضلال والهدى. ولا تجامع ضلالة الرسالة».

<<  <  ج: ص:  >  >>