(ما جزاء) (ما) نافية أو استفهامية. البحر ٥: ٢٩٧، الجمل ٢: ٤٤٠.
٢ - ليأكلوا من ثمرة وما عملته أيديهم [٣٦: ٣٥].
(ما) في (وما عملته) تحتمل أن تكون اسم موصول، ونكرة موصوفة ونافية. العكبري ٢: ١٠٥، البحر ٧: ٣٣٥، البيان ٢: ٢٩٥.
٣ - إن الله يعلم ما يدعون من دونه من شيء [٢٩: ٤٢].
(ما) استفهامية في موضع نصب بيدعون أو موصولة مفعول (يعلم) أو نافية و (من) زائدة في (من شيء) أو مصدرية. العكبري ٢: ٩٥، البحر ٧: ١٥٣، البيان ٢: ٢٤٥.
٤ - والله خلقكم وما تعملون ... [٣٧: ٩٦].
(ما) اسم موصول، أو مصدرية أو استفهامية على التحقير لعملهم، العكبري ٢: ١٠٧، البيان ٢: ٣٠٦، البحر ٧: ٣٦٧، وقد أطال القول فيها السهيلي في نتائج الفكر وشرح مذهب أهل السنة ومذهب المعتزلة. نقله ابن القيم في البدائع ١: ١٤٢ - ١٥٠.
٥ - وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة [٢٨: ٦٨].
(ما كان) (ما) مصدرية، أو نافية أو اسم موصول والرابط محذوف، أي فيه. الكشاف ٣: ١٧٧، العكبري ٢: ٩٣، البحر ٧: ١٢٩.
٦ - أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة [٧: ١٨٤].
(ما) نافية وفي الكلام حذف تقديره: أو لم يتفكروا في قولهم ما به جنة أو استفهامية، أو موصولة. العكبري ١: ١٦١.
وفي البحر ٤: ٤٣٢: «وهي تخريجات ضعيفة ينبغي أن ينزه عنها القرآن و (تفكر) مما ثبت في اللسان تعليقه؛ فلا ينبغي أن يعدل عنه».
٧ - ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة ... [٣٤: ٤٦].
في البحر ٧: ٢٩١: «والظاهر أن (ما) للنفي. وقيل: استفهام لا يراد به