٥ - ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه ثم أعرض عنها [٣٢: ٢٢].
٦ - فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا [٦: ١٤٤، ٧: ٣٧، ١٠: ١٧، ١٨: ١٥].
٧ - فمن أظلم ممن كذب بآيات الله وصدف عنها [٦: ١٥٧].
٨ - فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق [٣٩: ٣٢].
٩ - صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة [٢: ١٣٨].
في البحر ١: ٤١٢: «استفهام معناه النفي، أي لا أحد أحسن من الله صبغة و (أحسن) هنا لا يراد بها حقيقة التفضيل، إذ صبغة غير الله منتف عنها الحسن، أو يراد التفضيل باعتبار من يظن أن في صبغة غير الله حسنًا، لا أن ذلك بالنسبة إلى حقيقة الشيء». الجمل ١: ١١٣.
١٠ - ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن [٤: ١٢٥].
استفهام معناه النفي. النهر ٣: ٣٥٦.
١١ - أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون [٥: ٥٠].
أي لا أحد أحسن من الله حكما. البحر ٣: ٥٠٥.
١٢ - ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا [٤١: ٣٣].
١٣ - من أضل ممن هو في شقاق بعيد ... [٤١: ٥٢].
١٤ - ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله [٢٨: ٥٠].
١٥ - ومن أضل ممن يدعو من دون الله من لا يستجيب له [٤٦: ٥].
١٦ - ومن أصدق من الله حديثا ... [٤: ٨٧].
١٧ - ومن أصدق من الله قيلا ... [٤: ١٢٢].
١٨ - وقالوا من أشد منا قوة ... [٤١: ١٥].
١٩ - ومن أوفى بعهده من الله ... [٩: ١١١].
في النهر ٤: ٤: ١٠٢: «استفهام على جهة التقرير، أي لا أحد أوفى».
وجاء أفعل التفضيل خبرًا عن (من) المحتملة للموصولة والاستفهامية في قوله تعالى:
١ - وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا [٢٥: ٤٢].
النهر ٥: ٤٩٨.