للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

منه، قال: {هَذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ} (٢٦: ١٥٥). {كُلُّ شِرْبٍ مُّحْتَضَرٌ} (٥٤: ٢٨). الكشاف ٢: ٣٢٨.

٣٠ - إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (٣١: ١٣)

= ٤.

(ب) وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ (٣٥: ١٤)

٣١ - وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ (١٦: ٧)

في المفردات: " الشق: المشقة والانكسار الذي يلحق النفس والبدن، وذلك كاستعارة الانكسار لها، قال: (إلا بشق الأنفس). .

في الإتحاف: ٢٧٧: " أبو جعفر بفتح الشين. . والباقون بكسرها، مصدران بمعنى واحد، أي المشقة، وقيل الأول مصدر والثاني اسم ". النشر ٢: ٣٠٢.

وفي البحر ٥: ٤٧٦: " مصدران، وقيل: بالفتح مصدر، وبالكسر الاسم يعني به المشقة ".

وفي الكشاف ٢: ٥٩٤ - ٥٩٥: " قرئ (بشق الأنفس) بكسر الشين وفتحها. وقيل: هما لغتان في معنى المشقة، وبينهما فرق: وهو أن المفتوح مصدر شق عليه الأمر شقا، وحقيقته راجعة إلى الشق الذي هو الصدع، وأما الشق فالنصف". معاني القرآن ٢: ٩٧.

٣٢ - تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ (٢٣: ٢٠)

في المفردات: " الصبغ: مصدر صبغت، والصبغ: المصبوغ ".

وفي الكشاف ٣: ٢٩: " الصبغ: الغمس للائتدام ".

البحر ٥: ٤٠.

وانظر ابن قتيبة: ٢٩٦، والسجستاني ١٣٠.

٣٣ - وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ (١٠: ٢)

= ١٠.

(ب) وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا (٦: ١١٥)

(ج) هَاذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ (٥: ١١٩)

<<  <  ج: ص:  >  >>