للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال السجستاني: ١٤٤: " أي اعتبارا وموعظة لذوي العقول "

١٤ - وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ (٢: ٢٠٦)

(ب) أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا (٤: ١٣٩)

(جـ) وَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا (١٠: ٦٥)

(د) مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ... (٣٥: ١٠)

(هـ) سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ ... (٣٧: ١٨٠)

(و) بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ ... (٣٨: ٢)

(ز) وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ ... (٦٣: ٨)

في البحر ٢: ١١٧: " فسرت العزة بالقوة، وبالحمبة والمتعة، وكلها متقاربة ".

وفي المفردات: " العزة: حال مانعة للإنسان من أن يغلب، من قولهم: أرض عزاز، أي صلبة " انظر البصائر ٤: ٦١.

١٥ - فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ (٦٩: ٢١، ١٠١: ٧)

١٦ - وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً (٩: ١٢٣)

في الكشاف ٢: ٢٢٢: " قرئ (غلظة) بالحركات الثلاث، فالغلظة كالشدة والغلظة كالضغطة والغلظة كالسخطة، تجمع الجرأة والصر على القتال ".

وفي البحر ٥: ١١٥: " الغلظة: تجمع الجرأة والصبر على القتال وشدة العداوة. والغلظة: حقيقة في الأجسام، واستعيرت هنا للشدة في الحرب.

وقرأ الجمهور: (غلظة) بالكسر، وهي لغة أسد، وأبان بن تغلب والمفضل كلاهما عن عاصم بفتحها، وهي لغة الحجاز. وأبو حيوة والسلمي وابن أبي عبلة. . بضمها، وهي لغة تميم.

وعن أي عمرو ثلاث اللغات " ... الإتحاف: ٢٤٥

قال السجستاني: ١٥٠: " غلظة: أي شدة عليهم وقلة رحمة لهم ".

١٧ - يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ ... (٢: ١٠٢)

(ب) وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ... (٢: ١٩١)

=٣٠.

<<  <  ج: ص:  >  >>