للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(ي) وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ (٧: ١٨٨)

(ك) إِن نَّقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ آلِهَتِنَا بِسُوءٍ (١١: ٥٤)

(ل) لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ (١٢: ٢٤)

(م) مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ (١٢: ٥١)

(ن) لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ (١٢: ٥٣)

(س) إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّوءَ عَلَى الْكَافِرِينَ (١٦: ٢٧)

(ع) مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ (١٦: ٢٨)

(ف) وَتَذُوقُوا السُّوءَ (١٦: ٩٤)

(ص) عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ (١٦: ١١٩)

(ق) تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ (٢٠: ٢٢)

(ر) ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ (٢٧: ١١)

(ش) وَيَكْشِفُ السُّوءَ (٢٧: ٦٢)

(ت) لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ (٢٩: ٦١)

(ث) وَأَلْسِنَتَهُم بِالسُّوءِ (٦٠: ٢)

(خ) يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ (٤: ١٣٣)

(ض) وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ (٤: ١١٠)

(ظ) مَنْ عَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ (٦: ٥٤)

(غ) مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا (١٢: ٢٥)

. . وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ (١٣: ١١)

. . إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا (٣٣: ١٧)

٢٥ - وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ (٤: ١٢٨)

في المفردات: " الشح: بخل مع حرص، وذلك فيما كان عادة ".

٢٦ - فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (٥٦: ٥٥)

في المفردات: " يقال: شربته شربا وشربا ".

قرئ (شرب، وشرب) وهو مصدر مقيس.

<<  <  ج: ص:  >  >>