وقرأ عطاء (فناظره) بمعنى: فصاحب الحق ناظره، أي منظره، أو صاحب نظرته على طريقة النسب».
وفي البحر ٢: ٣٤٠: «من جعله اسم مصدر أو مصدرًا فهو يرتفع على أنه خبر مبتدأ محذوف، تقديره: فالأمر أو الواجب على صاحب الدين نظرة منه».
النهر ٣٣٩: «النظرة التأخير».
وفي العكبري ١: ٦٦: «نظرة، بكسر الظاء مصدر بمعنى التأخير».
وفي سيبويه ٢: ٢١٦: «وقالوا: سرقة».
وفي ابن قتيبة ٩٩: «فنظرة: أي انتظار».
المصدر على فِعَل
١ - إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه [٣٣: ٥٣].
في الكشاف ٣: ٢٧١: «إنى الطعام: إدراكه، وقيل: إناه. وقته».
وفي البحر ٧: ٢٤٦: «إنى الطعام. إدراكه. . . وقرأ الأعمش (إناءه)».
وفي ابن قتيبة ٣٥٢: «أي منتظرين وقت إدراكه».
٢ - خالدين فيها لا يبغون عنها حولا [١٨: ١٠٨]
في المفردات: «أي تحولاً».
وفي العكبري ٢: ٥٨: «الحول: مصدر بمعنى التحول».
الكشاف ٢: ٥٠٠.
وفي البحر ٦: ١٦٨: «أي تحولاً إلى غيرها، قال ابن عيسى هو مصدر كالعوج والصغر».
وفي ابن قتيبة ٢٧١: «أي تحولاً».
٣ - ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة ... [١٧: ٣٢]
في سيبويه ٢: ٢٣٠: «وقالوا: زنى يزني زنا. . .».
وفي العكبري ٢: ٤٨: «الزنا: الأكثر القصر، والمد لغة، وقد قرئ به. وقيل: هو مصدر زاني، مثل قاتل قتالاً، لأنه يقع من اثنين».