للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(ب) ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعضٍ لفسدت الأرض [٢٥١:٢]

في الإتحاف ١٦١: (واختلف في (دفع) هنا [البقرة: ٢٥١]. وفي الحج: فنافع وأبو جعفر ويعقوب بكسر الدال وألف بعد الفاء، مصدر دفع ثلاثيًا، نحو كتب كتابًا، ويجوز أن يكون مصدر دافع. والباقون بفتح الدال وسكون الفاء، مصدر دفع يدفع ثلاثيًا).

النشر ٢٣٠:٢، غيث النفع ٥٤, الشاطبية ١٦٤، البحر ٢٦٩:٢، ٣٧٣:٦.

٦ - الذي جعل لكم الأرض مهدًا [١٠:٤٣: ٥٣:٢٠]

(ب) ولبئس المهاد [٢٠٦:٢]

(ج) وبئس المهاد [١٢:٣، ١٩٧، ١٨:١٣]

(د) لهم من جهنم مهاد [٤١:٧]

(هـ) فبئس المهاد [٥٦:٣٨]

(و) ألم نجعل الأرض مهادًا [٦:٧٨]

قرأ الكوفيون (مهدًا) بفتح الميم وإسكان الهاء من غير ألف هنا (طه) وفي الزخرف.

وقرأ الباقون بكسر الميم وفتح الهاء وألف بعدها. اتفقوا على الحرف الذي هو في النبأ أنه كذلك، اتباعًا لرءوس الآي بعده.

النشر ٣٢٠:٢، الإتحاف ٣٠٣، ٣٨٤، غيث النفع ١٦٤، الشاطبية ٢٤٧، غيث النفع ٢٣٣، النشر ٣٦٨:٢.

وفي البحر ٢٥١:٦: (قال المفضل: مصدران، وقال أبو عبيد: مهاد اسم، ومهد الفعل، يعني المصدر، وقال آخرون: مهد مفرد ومهاد جمعه).

٧ - ولا يوثق وثاقه أحد [٢٦:٨٩]

قرأ أبو جعفر وشيبة ونافع (وثاقه) بكسر الواو، والجمهور بفتحها

البحر ٤٧٢:٨

٨ - هي أشد وطأ [٦:٣]

قرأ ابن عامر: (وطاء) بكسر الواو وألف على وزن قتال، مصدر واطأ.

<<  <  ج: ص:  >  >>