٢١ - {قال أفرأيتم ما كنتم تعبدون * أنتم وآباؤكم الأقدمون * فإنهم عدو لي إلا رب العالمين}[٢٦: ٧٥ - ٧٧].
جعله الفراء والزمخشري استثناء منقطعا، لأنهم فهموا من قوله:{ما كنتم تعبدون} أنها الأصنام. وأجاز الزجاج أن يكون استثناء متصلا على أنهم كانوا يعبدون الله مع أصنامهم.