٨١ - وعندهم التوراة فيها حكم الله [٤٣:٥]
لحكم ربك= ٢. حكمه=٤. لحكمهم.
٨٢ - ولقد آتينا إبراهيم رشده [٥١:٢١]
٨٣ - قد أوتيت سؤلك يا موسى [٣٦:٢٠]
٨٤ - يسومونكم سوء العذاب [٤٩:٢, ١٤١:٧]
=٥. سوء أعمالهم. سوء الحساب = ٢. سوء الدار. سوء عمله = ٢.
في الكشاف ٢٧٩:١: (سوء العذاب): السوء. مصدر السيء، يقال: أعوذ بالله من سوء الخلق وسوء الفعل، يراد قبحهما، ومعنى سوء العذاب، والعذاب كله سيء: أشده وأفظعه، كأنه قبحه بالإضافة إلى سائره).
وفي البحر ١٨٨:١: (السوء: مصدر أساء، يقال: ساء الرجل يسوء وهو متعد وأساء الرجل: صار ذا سوء). ١٩٣
٨٥ - ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون [٩:٥٩]
في الكشاف ٨٤:٤: (الشح بالضم والكسر وقد قرئ بهما: اللؤم وأن تكون نفس الرجل كزة حريصة على المنع كما قال:
يمارس نفساً بين جنبيه كزةً= إذا هم بالمعروف قالت له مهلا
٨٦ - فشاربون شرب الهيم [٥٥:٥٦]
في البحر ٢١٠:٨: (قرأ نافع وعاصم وحمزة (شرب) بضم الشين، وهو مصدر، وقيل: اسم لما يشرب ومجاهد وأبو عثمان النهدى بكسرهما وهو بمعنى المشروب، اسم لا مصدر كالطحن والرعي. . . وباقي السبعة بفتحها وهو مصدر مقيس).
وفي العكبري ١٣٤:٢: (وقيل: هي لغات في المصدر).
٨٧ - صنع الله [٨٨:٢٧]
العكبري ٩١:٢، البحر ١٠١:٣.
٨٨ - فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا [١٢:١٠]
(ب) هل هن كاشفات ضره [٣٨:٣٩]
٣٩ - فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه [٣٩:٥]