= ٢
ج- وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة [٣١: ٢٠]
د- يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض [٤٠: ٢٩]
في المفردات: «(ظاهرة وباطنة) الظاهرة ما تقف عليها. والباطنة: ما لا تعرفها».
١٦٤ - تائبات عابدات ... [٦٦: ٥]
ب- ونحن له عابدون ... [٢: ١٣٨]
= ٥.
١٦٥ - وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية [٦٩: ٦]
١٦٦ - من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء [١٧: ١٨]
= ٣.
١٦٧ - فسأل العادين ... [٢٣: ١١٣]
١٦٨ - فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه [٢: ١٧٣]
ج- والعاديات ضبحا ... [١٠٠: ١]
أي غير باغ لتناول اللذة ولا عاد، أي متجاور سد الجوعة. . . المفردات.
١٦٩ - هذا عارض ممطرنا ... [٤٦: ٢٤]
١٧٠ - جاءتها ريح عاصف ... [١٠: ٢٢]
= ٢.
ب- فالعاصفات عصفا ... [٧٧: ٢]
في المفردات: «ريح عاصف وعاصفة ومعصفة تكسر الشيء فتجعله
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute