كعصف. وعصفت بهم الريح؛ تشبيها بذلك».
١٧١ - ما لهم من الله من عاصم ... [١٠: ٢٧]
= ٣.
(لا عاصم) أي لا شيء يعصم منه، ومن قال معناه: معصوم فليس يعني أن العاصم بمعنى المعصوم، وإنما ذلك تنبيه منه على المعنى المقصود بذلك، وذلك أن العاصم والمعصوم يتلازمان، فأيهما حصل حصل من الآخر. المفردات.
١٧٢ - والعافين عن الناس ... [٣: ١٣٤]
١٧٣ - وامرأتي غاقر ... [٣: ٤٠]
ب- وكانت امرأتي عاقرا ... [١٩: ٥]
= ٢.
في المفردات: «رجل عاقر، وامرأة عاقر؛ لا تلد، كأنها تعقر ماء الفحل».
١٧٤ - سواء العاكف فيه والباد ... [٢٢: ٢٥]
ب- وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا [٢٠: ٩٧]
ج- ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد [٢: ١٨٧]
= ٢.
د- أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين [٢: ١٢٥]
العكوف: الإقبال على الشيء وملازمته على سبيل التعظيم له. المفردات.
١٧٥ - وما يعقلها إلا العالمون ... [٢٩: ٤٢]
ب- وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين [١٢: ٤٤]
= ٤.
ج- أو لم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل [٢٦: ١٩٧]
= ٢.
١٧٦ - وإن فرعون لعال في الأرض ... [١٠: ٨٣]
ب- إنه كان عاليا من المسرفين ... [٤٤: ٣١]
ج- فاستكبروا وكانوا قوما عالين ... [٢٣: ٤٦]