في الكشاف ٤: ٧٤٣: «أي لغوا أو كلمة داب لغو، أو نفسا تلغو، لا يتكلم أهل الجنة إلا بالحكمة وحمد الله على ما من النعيم الدائم».
٣٣٤ - أرسلنا الرياح لواقح [١٥: ٢٢]
ألقح الفحل الناقة والريح السحاب (وأرسلنا الرياح لواقح) أي ذات لقاح. المفردات.
وفي الكشاف ٢: ٥٧٤: «(لواقح) فيه قولان: أحدهما: أن الريح لاقح: إذا جاءت من إنشاء سحاب ماطر، كما قيل للتي لا تأتي بخير ريح عقيم:
والثاني: أن اللواقح بمعنى الملاقح، كما قال: ومختبط مما تطيح الطوائح يريد المطاوح، جمع مطيحة».
٢٣٥ - يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم [٥: ٥٤]
٢٣٦ - وخلق الجان من مارج من نار [٥٥: ١٥]
أي لهيب مختلط. المفردات.
٢٣٧ - وحفظا من كل شيطان مارد [٣٧: ١٧]
في المفردات: «المارد والمريد من شياطين الجن والإنس، المتعرى من الخيرات؛ من قولهم شجر أمرد إذا تعرى من الورق».
٢٣٨ - قال إنكم ماكثون [٤٣: ٧٧]
ب- ماكثين فيه أبدا ... [١٨: ٣]
المكث: ثبات مع انتظار. المفردات.
٢٣٩ - ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين [٣: ٥٤]
= ٢.
في المفردات: «المكر: صرف الغير عما يقصده بحيلة، وذلك ضربان: مكر محمود وذلك أن يتحرى بذلك فعل جميل (والله خير الماكرين)».
٣٤٠ - فهم لها مالكون ... [٣٦: ٧١]
٣٤١ - والأرض فرشناها فنعم الماهدون [٥١: ٤٨]
٣٤٢ - وقال للذي ظن أنه ناج منهما اذكرني عند ربك [١٢: ٤٢]