للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفي البحر ٦: ٤١٦: «قرأ السلمي (مبلسون) بفتح اللام».

٤ - إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين [٥: ٥].

في ابن خالويه ٣١: «(محصنين) الأعمش».

الإتحاف ١٩٨.

٥ - يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا [٣: ٣٠].

قرأ الجمهور (محضرًا) بفتح الضاد، اسم مفعول. وقرأ عبد الله (محضرًا) بكسر الضاد، أي محضرًا الجنة، أو محضرًا: مسرعًا به إلى الجنة من قولهم: أحضر الفرس: إذا جرى وأسرع.

٦ - فكانوا كهشيم المحتظر ... [٥٤: ٣١].

في ابن خالويه ١٤٨: «(المحتظر) بفتح الظاء، الحسن وأبو رجاء».

الإتحاف ٤٠٥.

٧ - مخلصين له الدين ... [٩٨: ٥].

في الإتحاف ٤١٢: «عن الحسن (مخلصين) بفتح اللام ونصب الدين حينئذ على إسقاط الجار فيه».

ابن خالويه ١٧٦.

وفي البحر ٨: ٤٩٩: «والحسن بفتحها، أي يخلصون هم أنفسهم في نياتهم. وانتصب (الدين) إما على المصدر من (ليعبدوا) أي ليدينوا الله بالعبادة الدين، وإما على إسقاط (في) أي في الدين».

٨ - يا أيها المدثر ... [٧٤: ١].

في البحر ٨: ٣٧٠: «قرأ أبي (المتدثر) على الأصل. وقرأ عكرمة (المدثر) بتخفيف الدال، وعن عكرمة أيضًا فتح الثاء اسم مفعول».

ابن خالويه ١٦٣، ١٦٤.

٩ - قال أصحاب موسى إنا لمدركون [٢٦: ٦١].

في ابن خالويه ١٠٧: «(لمدركون) الأعرج وعبيد بن عمير».

وفي الكشاف ٣: ٣١٦: «قرئ (لمدركون) بتشديد الدال وكسر الراء من أدرك الشيء: إذا تتابع ففنى».

وفي البحر ٧: ٢٠: «الأعرج وعبيد بن عمير بفتح الدال مشددة وكسر الراء

<<  <  ج: ص:  >  >>