في النشر ٢٧٠:٢ - ٢٧١: «واختلفوا في (بكل ساحر) في الأعراف، وفي يونس.
فقرأ حمزة والكسائي وخلف (سحار) على وزن (فعال): وقرأ الباقون في السورتين (ساحر) على وزن (فاعل) واتفقوا على حرف الشعراء بأنه (سحار) لأنه جواب لقول فرعون فيما استشارهم به من أمر موسى بعد قوله {إن هذا لساحر عليم}[١٠٩:٧، ٣٤:٢٦]. فأجابوه بما هو أبلغ من قوله؛ رعاية لمراده».