للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بخير».

١٧ - وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ {٢٥:٤}

ظاهره الإخبار عن صبر خاص، وهو غير نكاح الإماء .. وقيل: المراد: وأن تصبروا عن الزنا بنكاح الإماء خير لكم، وعلى هذا فالخيرية ظاهرة.

١٨ - أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ {١٠٩:٩}

في البحر ١٠٠:٥: «لا شركة بين الأمرين في خبر إلا على معتقد باني مسجد الضرار، فبحسب ذلك المعتقد صح التفضيل».

١٩ - قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ {١٢:٧}

٢٠ - وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ {٢٦:٧}

البحر ٤٨٢:٤ - ٤٨٣، العكبري ١٥١:١.

٢١ - ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ {٨٥:٧}

في البحر ٣٣٧:٤: «(خير) أفعل تفضيل، أي من التطفيف والبخس والإفساد، لأن خيرية هذه لكم عاجلة جدًا، منقضية عن قريب».

٢٢ - وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ {٢٢:٦}

خير من الدنيا البخر ١٠٩:٤

٢٣ - وَالدَّارُ الآخَرة خير لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ {١٦٩:٧}

أي ولثواب دارة الآخرة خير من تلك الرشوة الخبيثة. البحر ٤١٧:٤.

٢٤ - هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ {٥٨:١٠}

٢٥ - بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ {٨٦:١١}

البقية: ثواب الله، أو ما أبقاه الله حلالاً لكم، ولم يحرمه عليكم، أو إبقاء الله عليكم.

٢٦ - أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ {٣٩:١٢}

٢٧ - وَلأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا {٥٧:١٢}

في البحر ٢٣٠:٥: «ثم ذكر أن أجر الآخرة خير لأنه الدائم الذي لا

<<  <  ج: ص:  >  >>