للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥ - ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب [٢٢: ٣٢]

إعرابها كالآية السابقة. البحر ٦: ٣٦٧.

٦ - ذلك ومن عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغى عليه لينصرنه الله [٢٢: ٦٠]

أي الأمر ذلك. البحر ٦: ٣٨٤، العكبري ٢: ٧٦.

٧ - هذا وإن للطاغين لشر مآب [٣٨: ٥٥]

قال الزجاج: أي الأمر هذا، وقال أبو البقاء: مبتدأ محذوف الخبر، أو خبر لمحذوف. البحر ٧: ٤٠٥، العكبري ٢: ١٠٩.

بعد (بل)

١ - بل ملة إبراهيم حنيفا [٢: ١٣٥]

قرئ برفع {ملة} خبر لمحذوف، أي بل الهدى ملتنا، أو أمرنا ملة، أو نحن ملة، أو مبتدأ محذوف الخبر، بل ملة إبراهيم حنيفًا ملتنا. البحر ١: ٤٠٦.

٢ - بل عباد مكرمون ... [٢١: ٢٦]

خبر لمحذوف، أي هم عباد. العكبري ٢: ٦٩.

بعد (إما)

١ - إما أن تلقي وإما أن نكون نحن الملقين [٧: ١١٥]

أي إما إلقاؤك مبدوء به، وإما إلقاؤنا، فيكون مبتدأ، وإما أمرك الإلقاء، أو البداءة به وإما أمرنا الإلقاء، فيكون خبر مبتدأ محذوف. البحر ٤: ٣٦١، العكبري ١: ١٥٦، الجمل ٢: ١٧٢.

٢ - يا ذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا [١٨: ٨٦]

أي إما العذاب واقع منك بهم، وقيل: هو خبر، أي إما هو أن تعذب أو إما الجزاء

<<  <  ج: ص:  >  >>