أن تعذب وقيل: هو في موضع نصب، أي توقع العذاب. العكبري ٢: ٥٧، الجمل ٣: ٤٥.
المصدر المرفوع
١ - فصبر جميل [١٢: ٨٣]
أي فأمري صبر جميل، أو فصبر جميل أمثل من غيره. البحر ٥: ٢٨٩، العكبري ٢: ٥٧.
٢ - قل لا تقسموا طاعة معرفة [٢٤: ٥٣]
أي طاعة معروفة أمثل وأولى بكم، أو خبر مبتدأ محذوف، أي أمرنا أو المطلوب طاعة، قال أبو البقاء: ولو قرئ بالنصب لكان جائزًا في العربية، وذلك على المصدر، أي أطيعوا طاعة. وقد روى بالنصب. وتقدير بعضهم الرفع على فلتكن طاعة ضعيف لأن لحذف الفعل شروطًا. البحر ٦: ٤٦٨، العكبري ٢: ٨٣، الجمل ٣: ٢٣٥.
٣ - فأولى لهم. طاعة وقول معروف [٤٧: ٢٠ - ٢١]
الأكثرون على أن طاعة وقول معروف كلام مستقل محذوف منه أحد الجزءين، إما الخبر وتقديره: أمثل، وهو مذهب سيبويه والخليل، وإما المبتدأ وتقديره: الأمر أو أمرنا طاعة. البحر ٨: ٨١.
مواضع أخرى
١ - كهيعص. ذكر رحمة ربك عبده زكريا [١٩: ١ - ٢]
ذكر خبر لمحذوف، أي هذا، أو مبتدأ والخبر محذوف، أي مما يتلى عليكم. البحر ٦: ١٧٢، العكبري ٢: ٥٨، الجمل ٣: ٥١.