للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

مصدر والثاني فعل، وإعمال الفعل أقوى.

البحر ٣: ١٣١، العكبري ١: ٨٩.

٢ - {وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة} [١١: ١٠٢].

القرى: معمول لأخذ على الإعمال، إذ تنازعه المصدر، وهو أخذ ربك وأخذ فأعمل الثاني، البحر ٥: ٢٦١، الجمل ٢: ٤١٥.

٣ - {سبحانه وتعالى عما يشركون} [١٦: ١، ١٠: ١٨، ٣٠: ٤٠].

{عما يشركون} تنازع فيه العاملان قبله، البحر ٢: ٥٤٩.

٤ - {والله خلقكم ثم يتوفاكم ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم بعد علم شيئا} [١٦: ٧٠].

انتصب {شيئا} إما بالمصدر على مذهب البصريين في اختيار إعماله، أو بيعلم على مذهب الكوفيين في اختيار إعمال ما سبق.

البحر ٥: ٥١٤، العكبري ٢: ٤٤.

٥ - {سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا} [١٧: ٤٣].

يصح لسبحان أن يتعلق به (عن) كما قوله {سبحان ربك رب العزة عما يصفون} فهو من باب الإعمال، البحر ٦: ٤٠.

٦ - {سبحانه وتعالى عما يصفون} [٦: ١٠].

٧ - {وجعلناه هدى لبني إسرائيل} [٣٣: ٢٣].

{لبني} متعلق بهدى، أو بجعلناه، الجمل ٢: ٦٠٥.

٨ - {ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين} [٢٤: ٨].

{بالله} يتعلق بشهادات أو بأن تشهد، العكبري ٢: ٨١.

<<  <  ج: ص:  >  >>