للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

البحر ١: ٢٨٥، الكشاف ١: ١٥٩.

٣ - {غفرانك ربنا وإليك المصير} [٢: ٢٨٥].

التقدير عند سيبويه: اغفر، البحر ٢: ٣٦٦، معاني القرآن للزجاج ١: ٣٧٠، العكبري ١: ٦٨.

٤ - {ألا بعدا لعاد قوم هود} [١١: ٦].

بعدا: مصدر بمعنى الدعاء، كأنه قيل: أبعدهم الله بعدا، معناه الدعاء بالهلاك.

النهر ٥: ٢٣٥.

٥ - {وقيل بعدا للقوم الظالمين} [١١: ٤٤].

العكبري ٢: ٢١.

٦ - {ألا بعدا لمدين كما بعدت ثمود} [١١: ٩٥].

بعد القلان: دعاء عليه، ولا يدعى به إلا على مبغض، كقولك: سحقا للكافرين، البحر ٥: ٢٥٨.

٧ - {فبعدا للقوم الظالمين} [٢٣: ٤١].

انتصب {بعدا} بفعل متروك إظهاره، أي بعدوا بعدا.

البحر ٦: ٤٠٦.

٨ - {والذين كفروا فتعسا لهم} [٤٧: ٨].

فهو منصوب بفعل مضمر، البحر ٨: ٧٦.

٩ - {فسحقا لأصحاب السعير} [٦٧: ١١].

سحقا: انتصابه على المصدر، أي سحقهم الله سحقا، الفعل منه ثلاثي، وقال الزجاج: أي أستحقهم الله سحقا، أي باعدهم بعدا، وقال أبو علي: المصدر على الحذف.

ولا يحتاج إلى إدعاء الحذف المصدر، لأن فعله قد جاء ثلاثيا.

البحر ٨: ٣٠٠: العكبري ٢: ١٤٠.

١٠ - {ويقولون حجرا محجورا} [٢٥: ٢٢].

أي حراما محرما، سيبويه ١: ١٦٤، المقتضب ٣: ٢١٨.

معاني القرآن للفراء ٢: ٢٦٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>