للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض [١٨: ٩٩]

أي جعلنا وصيرنا.

الجمل ٣: ٤٩.

٣ - واترك البحر رهوا [٤٤: ٢٤]

رهوا: حال أو مفعول ثان، أي صيره.

العكبري ٢: ١٢١، الجمل ٤: ١٠٢، حال البيان ٢: ٣٥٩.

٤ - وتركتهم في ظلمات لا يبصرون [٢: ١٧]

في المغني: ٦٦٤: «وتقول: تركت زيدا عالما، فإن فسرت تركت بصيرت فعالما مفعول ثان، أو بخلفت فحال وإذا حمل قوله تعالى: {وتركهم في ظلمات لا يبصرون} على الأول فالظرف ولا يبصرون مفعول ثان تكرر، كما يتكرر الخبر، أو الظرف مفعول ثان، والجملة بعده حال أو بالعكس، وإن حمل على الثاني فحالان».

لا يبصرون حالية.

البيان ١: ٦٠.

يجوز أن تكون بمعنى صير.

النهر ١: ٧٥.

في تضمين ترك معنى التصيير وتعديته إلى اثنين خلاف، الصحيح جواز ذلك.

البحر ١: ٧٥.

الظاهر أن (ترك) بمعنى خلف وخلى في قوله تعالى:

١ - وتركنا يوسف عند متاعنا [١٢: ١٧]

٢ - ولقد تركنا منها آية بينة [٢٩: ٣٥]

٣ - ولقد تركناها آية [٥٤: ١٥]

٤ - لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم [٤: ٩]

٥ - كم تركوا من جنات وعيون [٤٤: ٢٥]

<<  <  ج: ص:  >  >>