الأولى تقدير مفعول {شاء}: أن يحيطوا به لدلالة قوله: {ولا يحيطون} على ذلك.
البحر ٢٧٩:٢
٢٣ - يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم [٢٥٤:٢]
أي شيئًا مما رزقناكم.
العكبري ٥٩:١
٢٤ - وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم [٢٨٢:٢]
ظاهره أن مفعول {تفعلوا} المحذوف راجع إلى المصدر المفهوم من قوله: {ولا يضار} أي وأن تفعلوا المضارة أو الضرار فإنه أي الضرار فسوق بكم، أو تكون الباء ظرفية أي فيكم، وهذا أبلغ، إذ جعلوا محلاً للفسق.