للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢٠ - ولكن أكثر الناس لا يشكرون [٢٤٣:٢]

أي لا يشكرونه.

البحر ٢٥٣:٢

٢١ - ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم [٢٥٣:٢]

مفعول (شاء) محذوف، أي ألا يقتتلوا.

البحر ٢٧٤:٢

٢٢ - ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء [٢٥٥:٢]

الأولى تقدير مفعول {شاء}: أن يحيطوا به لدلالة قوله: {ولا يحيطون} على ذلك.

البحر ٢٧٩:٢

٢٣ - يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم [٢٥٤:٢]

أي شيئًا مما رزقناكم.

العكبري ٥٩:١

٢٤ - وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم [٢٨٢:٢]

ظاهره أن مفعول {تفعلوا} المحذوف راجع إلى المصدر المفهوم من قوله: {ولا يضار} أي وأن تفعلوا المضارة أو الضرار فإنه أي الضرار فسوق بكم، أو تكون الباء ظرفية أي فيكم، وهذا أبلغ، إذ جعلوا محلاً للفسق.

البحر ٣٥٤:٢.

٢٥ - هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء [٦:٣]

المفعول محذوف، أي يصوركم.

البحر ٣٨٠:٢

٢٦ - الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار [١٧:٣]

حذفت متعلقات هذه الأوصاف للعلم بها، فالمعنى: الصابرين على التكاليف،

<<  <  ج: ص:  >  >>