للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - وجعلنا لهم لسان صدق عليا [٥٠:١٩]

٣ - بلسان عربي مبين [١٩٥:٢٦]

٤ - مصدق لسانًا عربيًا [١٢:٤٦]

٥ - ويضيق صدري ولا ينطلق لساني [١٣:٢٦]

وجاء الجمع على أفعلة ألسنة. ألسنتكم. ألسنتهم.

اللظى

أسماء النار كلها مؤنثة. قال الله تعالى: {إِنَّهَا لَظَى نَزَّاعَةً لِلشَّوَى تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى} ابن الأنباري: ١٩٠

المسك

قال الفراء: ٢٧: «وأما قول الشاعر:

لقد عاجلتني بالسباب وثوبها جديد ومن أثوابها المسك تنفح

فإن المسك مذكر، ولكنه ذهب به إلى ريح المسك، لا إلى المسك، وقد يقال: إن المسك مذكر، ولكنه ذهب به إلى ريح المسك، لا إلى المسك، وقد يقال: إن المسك يؤنث، وليس تأنيثه إلا إرادة ريحه».

قال ابن الأنباري: ١٩٨: «وقال السجستاني: من أنت المسك جعله جمعًا، فيكون تأنيثه بمنزلة تأنيث العسل والذهب، وقال: واحدته مسكة وذهبة».

المعا

قال الفراء: ١٣ - ١٤: والمعا أكبر الكلام تذكيره، يقال: هذا معًا وثلاثة

<<  <  ج: ص:  >  >>