فَتَهَامَسُوا شَيْئًا فَقَالْوا عَرَّسُوا ... مِنْ غَيْرِ تَمْئِنَةٍ لِغَيْرِ مُعَرَّسِ فقال الأزهرى: احتجاجه بالبيت غلط؛ لأنّ الميم في التمئنة أصلّية. والذى رواه في تفسير الحرف صحيح. (٦٤) أنظر تهذيب اللغة ١٥/ ١٠٢ والغريبين ١/ ١٠٢ واللسان (أنن ١٥٥ ومأن ٤١٢٣) والنهاية ٤/ ٢٩٠. (٦٥) أنظر تعليق ٧ من هذه الصفحة. (٦٦) الصحاح (مأن). (٦٧) ع: على مثل. (٦٨) عبارته: أن يقال "مئينة" مثال معينة على فعيلة. وفي ع: مئنة مثل فعلة: تحريف والمثبت من خ والصحاح. (٦٩) نص الحديث: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فالجمعة حق عليه إِلا عبد أو صبى أو مريض، فمن استغنى بلهو أو تجارة استغنى الله عنه والله غنى حميد" غريب الخطابي ١/ ٣٠١ والفائق ٣/ ٧٨ والنهاية ٣/ ٣٩١ وغريب ابن الجوزى ٢/ ١٦٥. (٧٠) ساقط من ع وخ. (٧١) سورة التوبة آية ٦٧. وانظر المراجع السابقة في تعليق ١٤. (٧٢) في المهذب ١/ ١١٣ عن عمر (ر) وصلاة الجمعة ركعتان تمام غير قصر على لسان نبيكم وقد خاب من افترى. (٧٣) سورة طه آية ٦١.