للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[قوله: باب (١١٤) منه]

قال: وفى الباب عن عبد الله بن عمرو

وقع اختلاف في نسخ الجامع فمنهم من ذكر لفظ التبويب كما تقدم والبعض أسقطه وذكره ضمن الباب السابق.

٣٢١/ ١٠ - وحديث عبد الله بن عمرو:

رواه مسلم ١/ ٤٢٧ وأبو عوانة في صحيحه ١/ ٣٤٩ و ٣٥٠ وأبو داود في السنن ١/ ٢٨٠ والنسائي ١/ ٢٠٨ وأحمد في المسند ٢/ ٢١٣ و ٢٢٣ وابن أبى شيبة في المصنف ١/ ٣١٩ وابن المنذر في الأوسط ٢/ ٣٣١ و ٣٤٤ وابن خزيمة ١/ ١٨٢ و ١٦٩ والطيالسى كما في المنحة ١/ ٦٩ والبيهقي ١/ ٣٧٨ والطحاوى ١/ ١٥٠.

كلهم من طريق قتادة عن أبى أيوب عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "وقت الظهر إذا زالت الشمس وكان ظل الرجل كطوله ما لم يحضر العصر ووقت العصر ما لم تصفر الشمس ووقت صلاة المغرب ما لم يغب الشفق ووقت صلاة العشاء إلى نصف الليل الأوسط ووقت صلاة الصبح من طلوع الفجر ما لم تطلع الشمس فإذا طلعت الشمس فأمسك عن الصلا فإنها تطلع بين قرنى شيطان" لفظ مسلم وهو عند الطحاوى وابن المنذر من رواية شعبة عن قتادة ولا يحمل عنه إلا ما صرح، وفيه قول شعبة حدثنيه ثلاث مرار فرفعه مرة ولم يرفعه مرتين.

[قوله: باب (١١٦) ما جاء في التغليس بالفجر]

قال: وفى الباب عن ابن عمر وأنس وقيلة بنت مخرمة

٣٢٢/ ١١ - أما حديث ابن عمر:

فرواه ابن ماجه ١/ ١٤٧ كما في زوائده وأبو يعلى في مسنده ١/ ٢٩٠ و ٢٩١ وابن المنذر ٢/ ٣٧٩ والطحاوى ١/ ١٧٦ وابن حبان في صحيحه ٣/ ٢٦ والبيهقي في الكبرى ١/ ٤٥٦.

كلهم من طريق الوليد بن مسلم قال: ثنا الأوزاعى ثنا نهيك بن يريم الأوزاعى ثنا مغيث بن سمى قالا: صليت مع عبد الله بن الزبير الصبح بغلس فلما سلم أقبلت على، ابن عمر فقلت: ما هذه الصلاة قال: هذه صلاتنا كانت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبى بكر وعمر فلما طعن عمر أسفر بها عثمان. لفظ ابن ماجه ونهيك لم يرو عنه سوى الأوزاعى وقالا: فيه

<<  <  ج: ص:  >  >>