أخرجه: مسلم ٢/ ١٢ (٣٩٩) (٥٢)، وما وصله الدارقطني ١/ ٢٩٩ مرفوعاً كذا لا يصح فيه عبد الله بن شبيب، وهو مجمع على ضعفه، حتى بالغ بعضهم فقال: يحل ضرب عنقه، وفيه أيضاً إسحاق بن محمد وهو مقبول حيث يتابع وإلا يرد حديثه، ولأجله انتُقِد البخاري، وعبد الرحمن بن عمر، لا يعرف. إلا أنه صح موقوفاً من قول عمر - رضي الله عنه -. أخرجه: عبد الرزاق (٢٥٥٥) و (٢٥٥٦) و (٢٥٥٧)، وابن أبي شيبة (٢٤٩٩) و (٢٤٠٠) و (٢٤٠٢) و (٢٤٠٤)، وابن المنذر في «الأوسط» (١٢٦٧) و (١٢٦٨)، والطحاوي في «شرح معاني الآثار» (١١٧٥)، والدارقطني ١/ ٢٩٩ و ٣٠٠، والحاكم ١/ ٢٣٥، والبيهقي ٢/ ٣٤ - ٣٥، من طرق عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - من قوله. انظر: «المحرر» (٢١٩).