للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وَأَصْلُهُ فِي «مُسْلِمٍ»، وَزَادَ: كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ حَتَّى قُبِضَتْ، فَقَبَضْتُهَا، وَكَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يَلْبَسُهَا، فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرْضَى نَسْتَشْفِي بِهَا (١).

وَزَادَ الْبُخَارِيُّ فِي «الْأَدَبِ الْمُفْرَدِ» وَكَانَ يَلْبَسُهَا لِلْوَفْدِ وَالْجُمُعَةِ (٢).


(١) حسن؛ من أجل عبد الملك العرزمي، فهو صدوق له أوهام.
أخرجه: أحمد ٦/ ٣٤٧ - ٣٤٨، ومسلم ٦/ ١٣٩ - ١٤٠ (٢٠٦٩) (١٠)، والطبراني في «الكبير» ٢٤/ (٢٦٤)، والبيهقي ٢/ ٤٢٣.
(٢) حسن؛ من أجل عبد الملك العرزمي فهو صدوق له أوهام.
أخرجه: البخاري في «الأدب المفرد» (٣٤٨).

<<  <   >  >>