للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يُؤذِّن بليل" (١). وحديث النَّهي عن صوم يوم الجمعة (٢)، وحديث النَّهي عن الذَّبح بالسِّنِّ والظّفُر (٣)، وحديث صلاة الكسوف والاستسقاء (٤)، وحديث النهي عن


= باب الأجير، و (٤٤١٧) في (المغازي): باب غزوة تبوك، ومسلم (١٦٧٤) في القسامة: باب الصائل على نفس الإنسان أو عضوه، من حديث يعلى بن أمية.
(١) رواه البخاري (٦١٧) في (الأذان): باب أذان الأعمى، و (٦٢٠) باب الأذان بعد الفجر، و (٦٢٢ و ٦٢٣) باب الأذان قبل الفجر، و (١٩١٨) في (الصوم): باب قول النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: "لا يمنعكم من سحوركم أذان بلال"، و (٢٦٥٦) في (الشهادات): باب شهادة الأعمى، و (٧٢٤٨) في (أخبار الآحاد): باب ما جاء في إجازة خبر الواحد الصدوق في الأذان، ومسلم (١٠٩٢) في (الصيام): باب بيان أن الدخول في الصوم يحصل بطلوع الفجر، من حديث ابن عمر.
ورواه البخاري (٦٢١) في (الأذان): باب الأذان قبل الفجر، و (٥٢٩٨) في (الطلاق): باب الإشارة في الطلاق والأمور، و (٧٢٤٧) في (أخبار الآحاد): باب ما جاء في إجازة خبر الواحد، ومسلم في "الصحيح" (كتاب الصيام) باب بيان أن الدخول في الصوم يحصل بطلوع الفجر (١٠٩٣)، من حديث ابن مسعود.
(٢) أخرج البخاري (١٩٨٥) (كتاب الصوم): باب صوم يوم الجمعة، ومسلم (١١٤٤) (كتاب الصيام): باب كراهة صوم يوم الجمعة منفردًا، من حديث أبي هريرة رفعه: "لا تخصُّوا ليلة الجمعة بقيام من بين الليالي، ولا تخصوا يوم الجمعة بصيام من بين الأيام، إلا أن يكون في صوم يصومه أحدكم".
ولتمام التخريج وأحاديث الباب، انظر "الباعث على إنكار البدع والحوادث" لأبي شامة المقدسي (ص ١٥٥ - ١٦٥ - بتحقيقي).
(٣) رواه البخاري (٢٤٨٨) في (الشركة): باب قسمة الغنائم، و (٢٥٠٧) باب من عدل عشرة من الغنم بجزور في القسم، و (٣٠٧٥) في (الجهاد): باب ما يكره من ذبح الإبل والغنم في المغانم، و (٥٤٩٨) في (الذبائح): باب التسمية على الذبيحة، و (٥٥٠٣) باب ما أنهر الدم من القصب والمروة والحديد، و (٥٥٠٦): باب لا يذكى بالسن والعظم والظفر، و (٥٥٠٩) باب ما ند من البهائم فهو بمنزلة الوحش، و (٥٥٤٣) باب إذا أصاب قوم غنيمة فذبح بعضهم غنمًا أو إبلًا، و (٥٥٤٤) إذا ند بعير لقوم فرماه بعضهم بسهم فقتله، ومسلم (١٩٦٨) في (الأضاحي): باب جواز الذبح بكل ما أنهر الدم، من حديث رافع بن خديج.
(٤) حديث صلاة الكسوف: رواه البخاري (١٠٥٢) في (الكسوف): باب صلاة الكسوف جماعة، و (٥١٩٧) في (النكاح): باب كفران العشير، ومسلم (٩٠٧) في (الكسوف): باب ما عرض على النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في صلاة الكسوف من أمر الجنة والنار، من حديث ابن عباس.
ورواه البخاري (١٠٤٦)، ومسلم (٩٠٢) من طريق آخر عن ابن عباس.
وحديث صلاة الاستسقاء: رواه البخاري (١٠١٢) في (الاستسقاء): باب تحويل =

<<  <  ج: ص:  >  >>