(٢) انظر: التكملة ٢/ ٦٢٣، وعنوان الدراية، ص ٣٧٤، ومنه نسخة خطية بالخزانة العامة بالرباط برقم (١٨٠/ ٤٠)، نسخت سنة ٧٣٠ هـ كتبها محمَّد بن قاسم بن عيسى، وتقع على ١٨٨ ورقة. (٣) قال ابن الأبار: "كان حميد السيرة، مشاركاً في الفقه وعلم الكلام، معتنياً بالحديث وروايته، معظماً عند الخاصة والعامة، وجمع من الدواوين شيئاً عظيماً"، وذكر ابن الأبار أيضاً أن كتابه هذا يقع في عشرين سفراً في نحو ثلاثة آلاف ورقة، وكذلك قال ابن الجزري، وأما الذهبي فصرح بأنه في عشر مجلدات". (انظر: التكملة ٢/ ٦٢٣، وسير أعلام النبلاء ٢٢/ ٢٦١، وغاية النهاية ٢/ ١٥٩). (٤) انظر: التكملة ٢/ ٦٣٠، قال الرعيني في ترجمته لمؤلف هذا المختصر: "كانت له عناية بالفقه وعكوف عليه، واختصر كتاب الاستذكار لأبي عمر ابن عبد البر اختصاراً حسناً، ذاكرته في مواضع منه وتناولته من يده غير مرة". (انظر: برنامج الرعيني ص ١٣). (٥) انظر: الديباج المذهب لابن فرحون، ص ٢١٠.