(أن هذا الحي): في بعضها: (إنَّا هذا الحَيَّ) فهو نصبٌ على الاختصاص، أي: أعني هذا الحيَّ، وقال (ط): إنه رفعٌ خبر إنَّ، وهكذا كما يَعقِد الذي يعدُّ واحدةً.
وذكْر الصِّيام هناك وعدَمُ ذكره هنا، فقال (ع): إغْفالٌ من الرَّاوي لا أنَّ ذلك من النبي - صلى الله عليه وسلم -، بل الرُّواة يَتفاوتون في الضَّبْط.
(في الشهر الحرام) في "سُنن البَيْهقي": إلا في شَهْر رجَب.
(وقال سليمان)؛ أي: ابن حَرْب، وصلَه البخاري في (المَغازِي).
(وأبو النعمان) وصلَه في (باب: الخمُس)، أي: روياه بلا واوٍ في: و (شهادة)، كما في الرِّواية الأُولى.
وجْهُه على الثُّبوت أنه عطفٌ تفسيريٌّ، أو ذكر الإيمان تمهيدًا