(٢) ابن صفوان التجيبى المصري. (٣) الفلسطيني. (٤) بفتح المهملة، وسكون التحتانية بعدها موحدة، أبو زرعة الحمصي. ثقة. (التقريب صـ ٥٩٥). (٥) وثقه الفسوي، والعجلي، وذكره ابن حبان في الثقات. انظر: المعرفة التاريخ (٢/ ٤٣٧)، معرفة الثقات للعجلي (٢/ ١٧٩)، الثقات لابن حبان (٥/ ١٧٩). (٦) الحديث بطوله: ساقه ابن ماجه في السنن، والطبراني في الأحاديث الطوال، وابن أبي عاصم في السنة، وغيرهم. والحديث أخرجه أبو داود في السنن (برقم ٤٣٢٢)، - ولم يسق لفظه -. وكذلك ابن ماجه في السنن (برقم ٤٠٧٧) ووقع في السنن سقط (اسم التابعي: عمرو بن عبد الله، وهذا السقط قديم أشار إليه المزي في تحفة الأشراف (٤/ ١٧٥)، وابن كثير في النهاية (صـ ٦٦)، وابن حجر في النكت الظراف (٤/ ١٧٥). وكذلك أخرجه ابن أبي عاصم في السنة (رقم ٣٩١ - ٤٢٩)، وابن خزيمة (التوحيد رقم ٢٧٠)، والطبراني (المعجم الكبير ٨/ ١٧١، الأحاديث الطوال: ٢٥/ ٢٩٥)، والحاكم في المستدرك (٤/ ٥٣٦) كلهم من طرق عن يحيى بن أبي عمرو السيباني، عن عمرو بن عبد الله الحضرمى، عن أبي أمامة به، وهذا الإسناد رجاله ثقات. وتكلم فيه الإمام ابن كثير ﵀، فقال: هذا حديث غريب من هذا الوجه، ولبعضه شواهد من أحاديث أخر، ثم ساق له الشواهد. (تفسير القرآن العظيم ٢/ ٤١٣ سورة النساء آية ١٥٩). وبنحوه قال الألباني ﵀: إسناده ضعيف، رجاله كلهم ثقات غير عمرو بن عبد الله الحضرمى، لم يوثقه غير ابن حبان. ثم قال: ولي رسالة في تخريج هذا الحديث وتحقيق الكلام على فقراته التي وجدت لأكثرها شواهد تقويه. (ظلال السنة في تخريج السنة ص ١٧٣)، =
⦗٢٢٨⦘ = وساق الألباني ﵀ ما صح من الحديث وما يشهد له في صحيح الجامع (رقم ٧٨٧٥)، كذا قال ﵀ وقد تقدم توثيق الفسوي والعجلي لعمرو بن عبد الله الحضرمي.