(٢) هو الطيالسي، ولا يوجد الحديث في مسنده المطبوع في مسند أبي مسعود (ص ٨٥)، وأما بشير بن سعد فلا مسند له عنده أصلًا. (٣) هو: يزيد بن محمد بن عبد الصمد الدمشقي. (٤) هو: ابن أبي إياس العسقلاني. (٥) هنا موضع الالتقاء مع الإمام مسلم، رواه عن محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار (واللفظ لابن المثنى) قالا: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، به، بنحوه. كتاب الصلاة، باب: الصلاة على النبي ﷺ بعد التشهد (١/ ٣٠٥) برقم (٤٠٦). (٦) هو: ابن عُتَيْبة -بالمثناة، ثم الموحدة، مصغرًا- أبو محمد الكندي الكوفي. "ثقة، ثبت، فقيه، إلا أنه ربما دلس" (١١٣ هـ) ع، ذكره الحافظ في المرتبة الثانية من مراتب المدلسين. انظر: تهذيب الكمال (٧/ ١١٤ - ١٢٠)، جامع التحصيل (ص ١٠٦)، قصيدة المقدسي (ص ١٠٧)، التبيين للحلبي (ص ٢٣)، التقريب (ص ١٧٠)، تعريف أهل التقديس (ص ١٠٧)، التدليس في الحديث (ص ٢٥٧ - ٢٥٨). (٧) هو: عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري، المدني، ثم الكوفي. (٨) في (ط): "لك" ومثله في صحيح مسلم والبخاري (٦٣٥٧) وأحمد (٤/ ٢٤١) كلهم من طريق شعبة، به. (٩) جملة النداء لا توجد في صحيح مسلم. (١٠) في صحيح مسلم هنا زيادة لفظة "عليك". (١١) في (ل) و (م): "قال" ومثله في صحيح البخاري ومسلم وأحمد. (١٢) من هنا إلى قوله: "كما باركت" لا يوجد في الأصل و (ط)، والمثبت من (ل، م، س) وهو مستدرك في الأصل في الهامش بخط مغاير لخط الناسخ. (١٣) كذا في النسخ، وفي صحيح مسلم: "كما صليت على آل إبراهيم"، ورواية البخاري -عن آدم نفسه- موافقة مع سياق مسلم، وكذلك سياق أحمد. (١٤) سقطت كلمة "على محمد" من (س). (١٥) وفي (ل) و (م): "وآل إبراهيم" بدون لفظة "على"، أما سياق صحيح مسلم والبخاري وأحمد ففيه: "كما باركت على آل إبراهيم إنك. . ." بدون تكرار إبراهيم. (١٦) وأخرجه البخاري (٦٣٥٧) في "الدعوات"، باب: الصلاة على النبي ﷺ عن آدم، به، بمثل سياق مسلم إلا في زيادة جملة النداء عند السؤال.