قال البوذيون:«وقال بوذا الآن أحببت إدارة دولاب الشريعة العظيم ومن أجل هذا فإني ذاهب إلى مدينة بينارس لأهب نورا للتائهين في الظلام وأفتح باب الحياة الإنسانية». بيل تاريخ البوذية ص ١٤٤
وقال النصارى:«من بعد تجربة الشيطان ليسوع ابتدأ يسوع بتأسيس مملكة دينية ومن أجل هذا الغرض ذهب إلى مدينة كفر ناحوم ومن ذلك الزمان ابتدأ يسوع يكرز ويقول توبوا لأنه قد اقترب ملكوت الله الشعب الجالس في ظلمة أبصر نورا عظيما والجالسون في كورة الموت وظلاله أشرق عليهم نور».
إنجيل متى الإصحاح ٤ عدد ٢١، ١٧
قال البوذيون:«وقال بوذا للتلميذ الحبيب أناندا إن كلامي لا ريب فيه فلا يزول قطعيا ولو وقعت السموات على الأرض وابتلع العالم وجفت البحار واندك جبل سومر وصار قطعا». بيل تاريخ البوذية ص ١١
وقال النصارى:«الناموس أعطى لموسى أما النعمة والحق فبيسوع المسيح صار الحق أقول لكم السماء والأرض تزول ولكن كلامي لا يزول».
إنجيل يوحنا الإصحاح الأول عدد ١٧ وإنجيل لوقا
قال البوذيون:«لا يوجد شئ أعظم فعلا في الإنسان من الاشتهاء والهواء الشهواني ولحسن الحظ والسعادة لا يوجد سوى اشتهاء شهواني واحد ولو كان يوجد اشتهاء آخر لما كان على وجه الأرض رجل يتبع الحق فاحترسوا من تحقيق بصركم في النساء وإن كنتم مجتمعين معهن فاجعلوا اجتماعكم كأنكم غير حاضرين معهن وإذا كلمتموهن فاحترسوا على قلوبكم». كتاب تقديم الأفكار الدينية المجلد الأول ص ٢٢٨
وقال النصارى:«قال يسوع: قد سمعتم أنه قيل للقدماء لا تزن. وأما أنا فأقول لكم إن كل من ينظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها قلبه».