للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

جرى القلم ومن أشبه أباه فما ظلم. قال: فثار الشيخ كمن مسه الجنون، ودار حولها كالمنجنون. وقال: يا دفار أما اكتفيت بفعلك مع بعلك، الذي وطئته بنعلك حتى تتعرضي لي بجهلك، وتلحقيني بعار أهلك؟ إن كنت ريحاً فقد لاقيت إعصاراً، ورب قرارة تسفهت قراراً. ثم اقتحمها فاندفعت ورفسها فانصرعت، ثم قامت

<<  <   >  >>