أخرجه أَحْمد من طَرِيق يزِيد بن أَبى حبيب عَن أَبى عفير عَن مُحَمَّد بن سهل وَافقه على تَخْرِيجه البُخَارِيّ فِي تَارِيخه وَابْن قَانِع وَالطَّبَرَانِيّ وَابْن مندة وَغَيرهم كلهم من طَرِيق اللَّيْث عَن يزِيد وَهُوَ من رِوَايَة مُحَمَّد بن سهل عَن محيصة بن مَسْعُود فِي قصَّة الحجأم وَسَنَد الحَدِيث أقوى من سندى أَبى أَحْمد فَيحْتَمل أَن يكون الأَصْل فِي رِوَايَة الْوَاقِدِيّ كَانَ عَن أَبى عفير وَمُحَمّد بن سهل وَيكون أَبُو عفير أَخا لمُحَمد بن سهل لَا مولى لرافع بن خديج ثمَّ راجعت أصل بن مَاكُولَا وَهُوَ كتاب الْخَطِيب فِي المؤتلف فساق الحَدِيث من طَرِيق اللَّيْث بِهِ ثمَّ سَاقه من طَرِيق فَالله اعْلَم