والقعنبي وَزيد بن الْحباب وَجَمَاعَة كذبه مَالك وَقَالَ أَحْمد لَا يُسَاوِي شَيْئا مَتْرُوك الحَدِيث وَقَالَ أَبُو حَاتِم الرَّازِيّ مَتْرُوك الحَدِيث كَذَّاب وَقَالَ بن معِين لَيْسَ بِثِقَة وَلَا مَأْمُون وَقَالَ البُخَارِيّ مُنكر الحَدِيث وَقَالَ بن حبَان روى عَن أَبِيه عَن جده نُسْخَة مَوْضُوعَة وَقَالَ أَبُو زرْعَة لَيْسَ بِشَيْء اضْرِب على حَدِيثه وَقَالَ البُخَارِيّ فِي التَّارِيخ الْأَوْسَط تَركه عَليّ وَأحمد وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ مَتْرُوك وَقَالَ أَبُو دَاوُد لَيْسَ بِشَيْء وَقَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِثِقَة وَلَا يكْتب حَدِيثه وَقَالَ الأويسي لما خرج إِسْمَاعِيل بن أبي أويس الى حُسَيْن بن عبد الله بن ضميرَة هجره مَالك أَرْبَعِينَ يَوْمًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute