للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ــ

حَاسِدٍ (١) اللهُ يَشْفِيكَ» (٢). قال أبو زُرْعَةَ: كلا الحَدِيثَيْن صحيحٌ (٣).

ورُوِىَ أنَّ النبىَّ - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذَا دَخَلْتُمْ عَلَى الْمَرِيضِ، فَنَفِّسُوا لَهُ فِي الْأَجَلِ؛ فَإِنَّهُ لَا يَرُدُّ مِنْ قَضَاءِ اللهِ شَيْئًا، وَإنَّهُ يُطَيِّبُ نَفْسَ الْمَرِيضِ».

رواه ابنُ ماجه (٤).


(١) في م: «حاسدة».
(٢) أخرجه مسلم، في: باب الطب والمرض والرقى، من كتاب السلام. صحيح مسلم ٤/ ١٧١٨.
والترمذي، في: باب ما جاء في التعوذ للمريض، من أبواب الجنائز. عارضة الأحوذى ٤/ ١٩٦. وابن
ماجه، في: باب ما عَوَّذ به النبي - صلى الله عليه وسلم - وما عُوَّذ به، من كتاب الطب. سنن ابن ماجه ٢/ ١١٦٤. والإمام أحمد، في: المسند ٣/ ٢٨، ٥٦، ٥٨، ٧٥.
(٣) انظر: عارضة الأحوذى ٤/ ١٩٧.
(٤) في: باب ما جاء في عيادة المريض، من كتاب الجنائز. سنن ابن ماجه ١/ ٤٦٢.كما أخرجه الترمذي، في: باب حدثنا عبد الله بن سعيد. . . .، من أبواب الطب. عارضة الأحوذى ٨/ ٢٣٨.