للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

وبمعنى: الرخصة والإباحة، قال تعالى: {وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ} [البقرة: ١٨٧].

وبمعنى: اللوح المحفوظ، قال تعالى: {وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ} [الزخرف: ٤].

وبمعنى: التوراة، قال تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ} [البقرة: ٨٧].

وبمعنى: الإنجيل، قال تعالى: {إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ} [مريم: ٣٠].

وبمعنى: التوراة والإنجيل، قال تعالى: {يَاأَهْلَ الْكِتَابِ} [آل عمران: ٦٤].

وبمعنى: القرآن، قال تعالى: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ} [ص: ٢٩].

وبمعنى: صحيفةِ أعمالِ البشر، قال تعالى: {وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا} [الإسراء: ١٣].

وبمعنى: ما كَتب اليهودُ من عندِ أنفسِهم وادَّعوا أنه كتابُ اللَّه، قال تعالى: {فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ} [البقرة: ٧٩].

وبمعنى: رسالة سليمان عليه السلام إلى بلقيس، قال تعالى إخبارًا عنها (١): {يَاأَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ} [النمل: ٢٩].

وبمعنى: ما كُتب في الزبور، قال تعالى: {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ} [الأنبياء: ١٠٥].

وبمعنى: ما اقترحه الكفارُ على نبيِّنا عليه الصلاة والسلام إنزاله من السماء، قال تعالى: {وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ} إلى قوله: {حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ} [الإسراء: ٩٠ - ٩٣].

وبمعنى: وعد الرحمة، قال تعالى: {كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ} [الأنعام: ٥٤].


(١) "إخبارًا عنها": ليس في (أ) و (ف).