للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

الحقُّ: قال اللَّه تعالى: {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ} [الحج: ٦]، وقال تعالى لكتابه: {حَتَّى جَاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ} [الزخرف: ٢٩]، وقال تعالى لرسوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: {قُلْ يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ} [يونس: ١٠٨] وقال تعالى لنا: {أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا} [الأنفال: ٤].

والنُّورُ: قال اللَّه تعالى: {اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} [النور: ٣٥]، وقال تعالى لكتابه: {وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ} [الأعراف: ١٥٧]، وقال تعالى لرسوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: {قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ} [المائدة: ١٥] وقال تعالى لنا: {فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ} [الزمر: ٢٢].

والعزيزُ: قال اللَّه تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} (١) [الحج: ٧٤]، وقال تعالى لكتابه: {وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ} [فصلت: ٤١]، وقال تعالى لرسوله: {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ} [التوبة: ١٢٨]، وقال تعالى لنا: {وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ} [المنافقون: ٨].

والكريمُ: قال اللَّه تعالى: {بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ} [الانفطار: ٦]، وقال تعالى لكتابه: {إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ} [الواقعة: ٧٧]، وقال تعالى لرسوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: {إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ} (٢) [الحاقة: ٤٠]، وقال لنا: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ} [الإسراء: ٧٠].

والعظيمُ: قال اللَّه تعالى: {وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} [البقرة: ٢٥٥]، وقال تعالى لكتابه: {وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} [الحجر: ٨٧]، وقال لرسوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: ٤]، وقال تعالى لنا: {فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا} [الأحزاب: ٧١].


(١) في (ف): "وإنه" بدل من "وإن اللَّه".
(٢) بعدها في (ر): " {وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ} "، وهي نسخة كما في هامش (ف).