للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

والشهيدُ: قال اللَّه تعالى: {وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا} [النساء: ٧٩]، وقال لكتابه: {وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ} [هود: ١٧]، وقال تعالى لرسوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: {وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا} [النساء: ٤١]، وقال تعالى لنا: {وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} [الحج: ٧٨].

والمُبينُ: قال تعالى: {هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ} [النور: ٢٥]، وقال تعالى لكتابه: {وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ} [الزخرف: ٢]، وقال تعالى لرسوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: {وَقُلْ إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ} [الحجر: ٨٩]، وقال تعالى لنا: {وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا} [البقرة: ١٦٠].

وذو العُلى: قال تعالى: {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} [الأعلى: ١]، وقال تعالى لكتابه: {لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ} [الزخرف: ٤]، وقال تعالى لرسوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: {وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى} [النجم: ٧]، وقال لنا: {وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ} [آل عمران: ١٣٩].

والهادي قال تعالى: {قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى} [البقرة: ١٢٠]، وقال تعالى لكتابه: {لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ} [البقرة: ٢]، وقال لرسوله: {وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى} [النجم: ٢٣]، وقال تعالى لنا: {زَادَهُمْ هُدًى} [محمد: ١٧].

والحاكمُ: قال اللَّه تعالى: {حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا} [الأعراف: ٨٧]، وقال لكتابه: {حُكْمًا عَرَبِيًّا} [الرعد: ٣٧]، وقال تعالى لرسوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: {وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ} [المائدة: ٤٩]، وقال تعالى لنا: {كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ} [النساء: ١٣٥].

والحكمةُ: قال اللَّه تعالى: {كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ} [القمر: ٥]، وقال تعالى لكتابه: {ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ} [الإسراء: ٣٩]، وقال تعالى لرسوله -صلى اللَّه عليه وسلم-: {وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ} [البقرة: ١٢٩]، وقال تعالى لنا: {وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا} [البقرة: ٢٦٩].

والرحمةُ: قال تعالى: {وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ} [الكهف: ٥٨]، وقال تعالى