بدأ ببيان قصة " موسى " - عليه السلام - وليدا، وانتصاره، وتسخيره لتربيته، ورعايته، وهو لا يعلم سوء عقباه على يده، وهو الذى يدَّعى أنَّه الرب الأعلى، وقصته - عليه السلام - فتِيًّا وقصته نبياً، ففى كلِّ حلقة من هذه الحلقات من قصة حياة سيدنا " موسى" - عليه السلام - آية على انتصار قوة الحق وزهقها باطل الطاغوت وقد ختم القصة بقوله - سبحانه وتعالى -: