فيَصْدُقُ تارَة ً، وَيَكذِبُ أُخْرَى
- رَجُلٌ باِلشّامِ كانَ يَزْعُمُ أَنهُ يرَى النَّبيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقظة ً يأْتِيْهِ وَيخاطِبُهُ، وَيحِلُّ لهُ مَا حَرُمَ عَلى أُمَّتِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مِنْ شُرْبٍ لِلمُسْكِرِ وَغيرِهِ! وَقتْلُ وَلِيِّ الأَمْرِ لهُ سَنَة (٧١٥هـ) بفتْوَى شَيْخِ الإسْلامِ فِيْهِ، وَسَعْيه
- مَنْ كانَ يَصْرَعُ الحاضِرِينَ! وَشَيَاطِيْنُهُ صَرَعَتْهُمْ
- مَنْ لمْ ينوِّرِ الله ُ قلبهُ باِلإيْمَان ِ، وَالعِلمِ، وَاتباعِ القرْآن ِ: التبَسَ عَليْهِ الحقُّ باِلباطِل
- فصْل في ذِكرِ جُمْلةٍ مِنَ الأُمُوْرِ التي تبْطِلُ سُلطانَ الأَحْوَال ِ الشَّيْطانِيَّة
- أَحَدُهَا: قِرَاءَة ُ آيةِ الكرْسِيّ
- الثانِي: الاسْتِعَاذة ُ باِللهِ مِنَ الشَّيَاطِين
- الثالِثُ: الاسْتِعَاذة ُ باِللهِ باِلعُوَذِ الشَّرْعِيَّةِ التي كانَ النَّبيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يسْتَعِيْذُ بهَا
- الشَّيَاطِينُ كانتْ تعْرِضُ لِلأَنبيَاءِ في حَيَاتِهمْ عَليْهمُ السَّلامُ لإيذَائِهمْ وَإفسَادِ عِبَادَاتِهمْ
- الرّابعُ: دُعَاءُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَاللجُوْءُ إليْهِ أَنْ يَكشِفَ لهُ حَقِيْقة َ الأَمْرِ وَباطِنَه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute